
لا تُفرط في التعاطف، ولا تدخل في نقاشات طويلة حول تفاصيل المظلومية، لأنها غالبًا لا تنتهي. كما أن ردودك الهادئة والواضحة تحميك من الاستنزاف العاطفي.
الشخص الذي يكون في وعي الضحية هو شخص لديه بعض الصفات التي من خلالها يمكن الحكم عليه بأنه يلعب دور الضحية في حياته، وهذه الصفات تمثل سيكولوجية الشخص الذي يلعب دور الضحية، وتتمثل هذه الصفات في الآتي:
والتخلّي عنه لا يعني إنكار الألم، بل يعني الاعتراف به والقرار بعدم منحه سلطة قيادة حياتنا.
يضخم أصحاب عقلية الضحية من الحجم الحقيقي للمشكلات اليومية التي يواجهونها (بيكسلز)
Première plateforme de vidéos en ligne, YouTube domine son marché et propose une offre pléthorique de contenus de tout style et pour tous les goûts : de la vidéo amusante de chat au dernier tuto dont vous avez besoin, en passant par le test de ce smartphone que vous comptiez acheter ou ce documentaire passionnant.
لعب دور الضحية أسهل من خوض التحديات وعيش الحياة بما فيها من وصعوبات، ولكن أنت لا تستطيع رؤية الحقيقة كاملة، وفي النهاية ستدرك أن هذا الدور لم يكن حقيقياً من البداية، عندما تخسر أشياء كثيرة وأشخاص أيضًا، وتجد نفسك ضعيفا ولا تمتلك شيئا ولم تفعل أي شيء، عليك الثقة بنفسك والإيمان بها لتبدأ وتعيش حياتك بنفسك لا من خلال الغير. دور الضحية دور الضحية
صعوبة في بناء علاقات صحية: الشخص الذي يعتاد هذا الدور يميل إلى جذب علاقات غير متوازنة. فيجد نفسه إما في علاقات تعتمد على العطف، أو علاقات مسيئة تؤكد له مشاعر الضحية.
دور الضحية يمنع الإنسان من التعلّم من أخطائه، ويجعله يرى التحديات كإهانات بدلاً من أن يراها فرصاً للتطور.
التخطي للمحتوى ديلي ميديكال انفو معلومة طبية موثقة
يلعب الكثير من البشر دور الضحية تجاه بعض الأمور في حياتهم أو تجاه واقعهم بالأكمل كل حسب درجة وعيه، وهناك من يلعب هذا الدور بدون أن يعي اتبع الرابط أنه يتبنى عقلية الضحية، ويعتبر نفسه غير مسؤول عن حياته.
فقدان الدافع للتغيير: الشعور بأن الأمور خارجة عن السيطرة يجعل الشخص يتوقف عن المحاولة. كما أنه تجعله يعيش في دائرة سلبية مغلقة.
وأن تشفق على نفسك لقليل من الوقت لهو أمر طبيعي تماماً، لكن احذر أن يتحول هذا الأمر وتغرق في الشفقة على نفسك وبمرور الوقت تصبح أحد هؤلاء الذين يستمتعون بلعب دور الضحية .
العيش بدور الضحية قد يبدو مريحاً على السطح، لكنه يستهلك أعواماً من حياة الإنسان دون أن يدرك. هو دور ناعم في مظهره، لكنه صلب في أثره على الروح والعلاقات والفرص.
هذا النوع من الشخصيات لا يتحمل أبدا مسؤولية حياته، ويرى سوا بشكل واعي منه أو غير واعي أن الآخرين هم المسؤولين عن تلبية احتياجاته العاطفية والمادية.